السبت، 16 فبراير 2013

وجهة نظر استراتيجيه

ظهر ما يسمى بالخريطة الإستراتيجية والتي جعلت من الإستراتيجيات نقطة الارتكاز لمفهوم بطاقات الأداء المتوازن، فلا يمكن تطبيق بطاقات الأداء المتوازن دون وجود إستراتيجيات واضحة نابعة من رؤية ورسالة المنظمة
حسب علم الاستراتيجه لكل دوله رساله ورؤيا :
فبلدي اري ان تكون رسالته ورؤيته كالاتي :
الرساله :دولة منفتحه عالميا واقليميا
الرؤيا: دوله قانونها يسري علي القوي والضعيف
+مواطنها امن علي دينه وعرضه وماله يؤدي واجبه بطواعيه
+المال فيها تحرسه القوانيين والشفافيه
+ليس فيها مجال لاطالة امد الحكم فحكمها دورتيين رئاسيتيين لكل رئيس
+شبابها مجتهد يعمل علي تطوير امكانياتها وزيارتها بكل الوسائل

ولكن للاسف لاتوجد استراتيجيه ولا رؤيا في هذا البلد سوي (استراتيجية الدفاع بالنظر) 
 ولاتوجد استراتجيه سوي استراتيجيه والي الخرطوم لاغلاق اندية المشاهده (منظور مجتمعي )
ولاتوجد استراتيجيه سوئ بيع المرافق الحكوميه ومؤسهها مامون جميده (استراتيجيه ربحيه )حوادث بن عوف
استراتجيه تعلميه ومؤسسها ابراهيم احمد عمر (ثورة التعليم العالي)ولم تنتج سوي خريج قليل الفائده ضعيف في اللغه العربيه غير قابل للتوظيف داخليا او خارجيا.
استراتجيه سياسيه ومؤسهها (احزاب سياسيه فاشله لاتنظر الي مصالح الوطن الامن زاويه ضيقه غير منفرجه.
استراتجيه اقتصاديه مؤسسها (عبد الرحيم حمدي تقوم علي سياسة التحرير الاقتصادي  ) نتائجها مثلث حمدي 
وعندما سئل عن سياسته الاقتصاديه برر لا اظن ان جشع التجار يصل الي هذا الحد 
كسره :
اخبار 30 الف وظيفه شنو ......................................
 
  

هناك تعليق واحد: